المشاركات

عرض المشاركات من يوليو, ٢٠٢٠

دمعات ام /بقلم مشيرة النقيب

تم التوثيق قصيدة ~ دمعات ام الكاتبة ~ مشيرة النقيب~ تكتب.... ~~~~~~~~~~~~~~~~~~• 😢دمعات أم😢                       ************ ورجاء قلبُ                 قد أضناه وحشَتكم تأتوا إليَ تقِر                         بأُنسكم عَيني أهفو إليكم                   إن تأتوني أنظركم فيروح معكم                ما أشكُوه من وَهني ضاقت عليَ حياتي"،                           أينما رَحُبت أصوات صمتي                   ماألقاه في سَكني هل هان منكم              سٌهادي في طفولتكم؟ أو دمع عيني                لو تشكون من مرضِ وهل نسيتم ليالي                         كنت شَمعَتكم أو كالنسيم              ومثل الدفئ في البردِ هانت عليكم كثيرا                         عشرتي معكم أيام كنت الأم                   في رغدٍ وفي سعدِ وأذرف الدمع                   فرحا عند رؤيتكم والأُنس يأتيكم                       في كثرة  البُعد 😢😢 نادت عليكم                في محراب وحدتها مامن رفيق                     يأتي يطلب الود تبكي ببيت                    كبير كان مسكنها قد بات

ريثما /بقلم زهرة احمد

ريتما.. في  عتمة  الفراغ..أتنفس أكتم  سري وضحكة  ..سرمدية.. يطمسها ..زمن..الضياع.. ...... والضجيج  صفوف والمجاديف..حبلى... بالموج والقلب  ملتاع.. متاهات  أقطعها ملوحة  الدموع ..تزكمني في  دفاتر..  الصبر أدون..  سيلها بوجع  صعلوك يتفتل..في  اروقة....الفجر.. يراوغ.. ويخاتل..دقات  الوداع.. ريتما  ترفع  الاقنعة.. عيونها  عني ريتما.. الرقصات  تعاود  رسم  خرائط  المحيط ريتما.. الاحاديث  المكتومة تنزع  عنها..المخاوف وترتدي..رداء ضحكة لا  تباع... زهرة  أحمد  بولحية..

ارى الدنيا /بقلم كمال الدين حسين

أرى الدنيا كعاصفةِ الحروبِ تطوفُ بكلِّ أنسجةِ  القلوبِ فكم أبكت بدمعِ النارِ حرَّاً بمطلعِ نور شمسٍ أوغروبِ وكم وضعت أمام الناس سدَّاً يحول الخير من بعض الشعوبِ تقلَّبُ كلًّ أوضاعٍ وحالٍ وترمي الناسَ في كدرِ  الخطوبِ صميمُ النفسِ في كمدٍ وصبرٍ برغم الكيدٍ من عصف ٍالكروبِ تراه بكل أزمنة  ضحوكاً وعمق القلب في نار الهبوبِ ققد حارت بصيرته خروجاً وقد غٌلقتْ مسالك للدروبِ تحيط به الهموم وسوء حظٍّ وأصبح بين أنصارِ الرسوبِ فليس لديه بالدنيا معينٌ ولامالٌ كثيرٌ بالجيوب وقد أبلى النضارةَ من مشيبِ فما بين الخريف سوى العيوب وما عرف الفؤاد له اليفاً يخاف عليه من غدر الغصوب ومدُّ العونَ في رشدٍ ونصحٍ وبعد النفس  عن فعل الذنوب بقلم ...كمال الدين حسين القاضي

عبير الشوق /بقلم جمانة المغربي

صورة
/عبير الشوق/ عابر أنا والمحبة انتصاري...  أتوق لذاك الوجد...  أغفو على صدر الإنتظار...  بلهفة المشتاق ...  أحشو الوسائد صبرا....  وأحبو صوب الشوق شوقا...  عهدي بك لا يحول ولا يزول..  يرنو صوبك ولا يدركه اليأس  ولا الذبول....  ربيع ذكرياتنا لا أنفصال لنا عنه  إلا إذا كنا ممزقين...  ومشتتين بكذب الوجد...  القليل منك كثير .... فكيف بربك يكون الكثير... وتسألينني العدول... وتتمنين لي الرحيل... شوقي مدامعه من أناملي... وبوحي ينفجر من داخلي... أكتبه ولا يكتبني... قاسية أنت... حين تمضين بصمت... أجدني وحيدا كآدم... بيومه الأول على الأرض... أو كغريب مبعثر ... على شواطئ أشواقه الدافقة بصد.. لتهزمني ملامح البكاء على وجهي.. فكأني أبكي مرتين... سأظل أكتب لك... وسأظل أتوهم أنك لي تقرأين.       جمانة المغربي