من لي /عبد السلام رمضان
من لي ! بمثلك
،،،،،،،
من لي ،،،،،،،،،،،،،،، بمثلك
ياجمل تعال
قد شدني ،،،،،،،،،،،،الشوق
وكفاني الترحال
سبقت الريح تارة ،،، تشدني
وتارة لا للمحال
مجال
رسمت أسمك في ،،،،،،،بحر
ألوذ به
فعصف الموج ،،،،،،،،، أسمك
تغمره الرمال
كأني وأياك بربع ،،،،،،،،خالي
وحالي ك حال من ،،،،، قصص
الخيال
شكوت حبك لله مرة ،، ومرتين
وأضناني بعدك وحيرني
السؤال
حسبتك لي دار ،،،،،،،، ومستقر
وصومعة
عند الشدائد،،،،،،،،،،،،، ترويني
من الرحيق زلال
أنا لست لي قلبين ،،،،،،،،،يملأه
الهوى
ك قربة شاة أو ،،،،،،،،،،،،، فحل
غزال
أنا قلبي المعنى ،،،،،،،،،،، خزان
بحبك
فلا يكون بقلبي ،،،،،،،،،،، لغيرك
من مجال
تعال عاهدني فأني ،،،،،،،، متعب
وحالي لا يسر صديق ولا للوصال
وصال
الى متى ستستمر ،،،،،،،،،، الحرب
حرب تفرقنا
أليس هناك من هدنة فقد كفانا
من القيل ،،،،، وقال
دنيا غرور تتلاعب ،،،،،،،، بأقدارنا
وحولنا من رجال ما أحسبهم ءالا
حمير ( بغالا )
تخادعنا الليالي وتعصف بنا الأيام
فما عدنا نعرف في الدنيا ،،،، أي
الحرام حلال
علمونا في المدارس أن الدين ( نصيحة )
وما علمونا بأن الدين يذلنا
أذلال
،،،،،
بقلم
عبدالسلام رمضان
تعليقات
إرسال تعليق