مرآة من ماء/ بقلم أحمد المراد
مرآة من ماء
ورأيتها كالموج تسبح في الفضا
أو كالطيوف على الأثير محلقة
من تحتها مرآة شمس دبجت
بخيوط ماء كالعقيق منمقة
من فوقها شمس الأصيل ترنمت
كقصائد أوزانها متدفقة
سحر حلال ليس فيه قطيعة
وطلاسم تحت السماء معلقة
وكوجه عاشقة رأت محبوبها
فالخد منها كالكميت معتقة
وكدمعة الحسناء تبكي شامنا
تسقي ورودا في الفؤاد مفتقة
يا طائرين إلى السما فلتأخذوا
شوقي وذكرى وسط روحي مورقة
أحمد المراد
بن خالد
أبو أسامة
ورأيتها كالموج تسبح في الفضا
أو كالطيوف على الأثير محلقة
من تحتها مرآة شمس دبجت
بخيوط ماء كالعقيق منمقة
من فوقها شمس الأصيل ترنمت
كقصائد أوزانها متدفقة
سحر حلال ليس فيه قطيعة
وطلاسم تحت السماء معلقة
وكوجه عاشقة رأت محبوبها
فالخد منها كالكميت معتقة
وكدمعة الحسناء تبكي شامنا
تسقي ورودا في الفؤاد مفتقة
يا طائرين إلى السما فلتأخذوا
شوقي وذكرى وسط روحي مورقة
أحمد المراد
بن خالد
أبو أسامة
تعليقات
إرسال تعليق