فإما حياة و إما فناء/ بقلم داود بوحوش
قصيد تحت عنوان:
فإما حياة و إما فناء
ببالغ الأسى
سأذرف دمعا على
من سكن التراب
ووري الثرى
وخلد اسمه
في ساحة الوغى
شهيدا بين الشهداء
ببالغ الأسى
سأندب حظ من بقي
فوق التراب و سكت
و ارتضى
الذل و الهوان و ركن
راكعا ساجدا إلى الأعداء
إلى متى
يا أمة
كانت في ما مضى
أنموذجا يحتذى
فأنخت و تقهقرت
و ارتدت إلى الوراء
نحن شعب الله
أخيار المصطفى
لا نهاب الموت
ولا طعن القنا
دماؤنا للوطن فداء
أبناؤنا
مشاريع شهداء
فإما حياة
و إما فناء
بقلم ابن الخضراء
الأستاذ داود بوحوش
الجمهورية التونسية
فإما حياة و إما فناء
ببالغ الأسى
سأذرف دمعا على
من سكن التراب
ووري الثرى
وخلد اسمه
في ساحة الوغى
شهيدا بين الشهداء
ببالغ الأسى
سأندب حظ من بقي
فوق التراب و سكت
و ارتضى
الذل و الهوان و ركن
راكعا ساجدا إلى الأعداء
إلى متى
يا أمة
كانت في ما مضى
أنموذجا يحتذى
فأنخت و تقهقرت
و ارتدت إلى الوراء
نحن شعب الله
أخيار المصطفى
لا نهاب الموت
ولا طعن القنا
دماؤنا للوطن فداء
أبناؤنا
مشاريع شهداء
فإما حياة
و إما فناء
بقلم ابن الخضراء
الأستاذ داود بوحوش
الجمهورية التونسية
تعليقات
إرسال تعليق