الجمــــــال/رزان بن شهرة
الجمــــــال
المرأة الطيبة ينحني من أجلها الجِمال 🐪
فتصبح روحها تتغنّى بالجَمال
قلبها مفعم بالإيمان و ركيزة حياتها النية و اتقان الأعمال
وهبها الله عينان كالشمس متوهجتان، تُنير طريق الغلبان
و حنانها يجعلك تعشقها حتى الإدمان، قلمي حين أكلمه عنها يطلق العنان، مجالستها بضعة أيام ستجعل الناس يُلقبونك بالعاشق الولهان، لها قلبٌ لا يمتلكه كل انسان، نعم إنها هدية الأكوان وُلدت وترعرعت في الشمال ثم احتضنتها الرمال تزرع في أبنائها الآمال و تحصد الأعمال ، علمتنا حسن الخلق و الأقوال، ثم شاءت الأقدار و رحل الزوج من الدّيار بكت و أبكت كل من في الجوار تفنّن الشوق في تعذيبها لأنها فقدت شريك حياتها و لكن الحمد لله راضية بقضاء خالقها لم تغترّ بالجاه و المال بل وقفت وقفة الرجال مستعدة للقتال لا تكترث بالقيل و القال و تُؤمن بالأعمال
هل عرفتم من هـــــــــــــي؟
إنني أتحدث عن من يرتاح لها البال.
أمــــــــــــــــــاه الحب و الجمال ينحنيان لك تقديرا و عرفان
بقلم 🖋
الكاتبة الجزائرية
رزان بن شهرة
المرأة الطيبة ينحني من أجلها الجِمال 🐪
فتصبح روحها تتغنّى بالجَمال
قلبها مفعم بالإيمان و ركيزة حياتها النية و اتقان الأعمال
وهبها الله عينان كالشمس متوهجتان، تُنير طريق الغلبان
و حنانها يجعلك تعشقها حتى الإدمان، قلمي حين أكلمه عنها يطلق العنان، مجالستها بضعة أيام ستجعل الناس يُلقبونك بالعاشق الولهان، لها قلبٌ لا يمتلكه كل انسان، نعم إنها هدية الأكوان وُلدت وترعرعت في الشمال ثم احتضنتها الرمال تزرع في أبنائها الآمال و تحصد الأعمال ، علمتنا حسن الخلق و الأقوال، ثم شاءت الأقدار و رحل الزوج من الدّيار بكت و أبكت كل من في الجوار تفنّن الشوق في تعذيبها لأنها فقدت شريك حياتها و لكن الحمد لله راضية بقضاء خالقها لم تغترّ بالجاه و المال بل وقفت وقفة الرجال مستعدة للقتال لا تكترث بالقيل و القال و تُؤمن بالأعمال
هل عرفتم من هـــــــــــــي؟
إنني أتحدث عن من يرتاح لها البال.
أمــــــــــــــــــاه الحب و الجمال ينحنيان لك تقديرا و عرفان
بقلم 🖋
الكاتبة الجزائرية
رزان بن شهرة
تعليقات
إرسال تعليق